Telegram Group Search
‏"حاشا لِحُسنك أن يُصاغَ بأسطرٍ ‏
أنتَ الفَصاحةُ واللغاتُ جَميعًا"
يكادُ حسنك أنْ يُغوي ملائكةً
فما تظنين بأبنِ الطينِ والماءِ؟
حَيَّيتُ دارَكِ بِالسَلامِ تَحِيَّةً
يَومَ السُلَيِّ فَما لَها لَم تَنطِقِ؟
بَقِيَ القليلُ حتى تُفرجَ المِحَنُ
أَرَأيت مُمْتَحناً يمضِي العُمر يَمْتَحِنُ
"إِنَّ الظُنونَ بِمَن أُحِبُّ كَثيرةٌ".
اللّهُمَ أسألُك صَباحاً مُبَشراً ،وَهَماً راحلاً ،وعملاً صالحًا متقبلًا وَقلباً آمنا مُطمَئِناً.
يجلسُ في المقهى يَتحدثُ عَن
(الحرب) مرّت هيَّ بِجانب المقهى
فَـغمسَ الراءَ في كوبِهِ
الأشياء الحلوة لما تجيك من إنسان تحبّه
تتعاظم لذّتها مهما كانت بسيطة.
مَاذا لَو التَقيِنَا فيِ شَارِعَ الرَشيِدَ وَامسَكُ يَدَاكِ الجَمِيلةَ وَنَذهَبُ إِلى مَقهى الزِهاويِ وَنَشرَبُ القَهوُةَ ونَسمَعُ لِاغَانيِ عَبد الحليم اهوُاك ثُم أُخُذِكِ إِلى شَارعُ المُتنَبيَ ماسكٌ يَداكِ النازَكةَ وَأَرَدوُو لكِ أَبيِاتَ المُتنَبيَ الغَزَليِةَ ثُمَ نَجلسُ عِندَ نَهرَ دِجلةَ وَانَظرُ إِلى عَيِنِيكِ الَتيِ انَهَتَ كُل شيءٌ فِينيِ .
- جمعة جميلة مثلها
مَدفُون وأنتَ عدّل يا مُوت منهَ تخاف.
إحّنَا درَبنا عدل بَس الوَكت مَال
الحَزن لونَي وعَناوينَي .
ما مَجروح بَس ندمان عُمر خَلصته ويَّ عميان!
مِا نرجـعَ بعدِ مَـثل الغنِه بعآشـْور
‏تشَبه غُرفة التَعذيب مَو عيشِة،
‏شَنو هايِ القَساوة البيك.
‏تَرسم طير بالريشة !
2024/06/01 10:33:19
Back to Top
HTML Embed Code: